حالُنا مع القرآن
هل وقفنا مع كل آية؟ هل جعلناه رفيقًا في حياتنا اليومية، لا مجرد ذكرى رمضانية؟
القرآن ليس فقط للتلاوة…
بل للهداية، للطمأنينة، للإصلاح، للتغيير الحقيقي من الداخل.
🔸 كم مرة قرأت القرآن بقلب حاضر؟
🔸 كم مرة شعرت أن الله يخاطبك شخصيًا في آية؟
🔸 متى كانت آخر مرة بكيت تأثرًا من آية؟
القرآن نزل ليغير أمة، لا ليُقرأ بسرعة قبل النوم.
قال الله تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب" [سورة ص: 29]
فهل آن لنا أن نعيش مع القرآن لا أن نمر عليه مرور الكرام؟
ابدأ اليوم... اقرأ آية، تدبّرها، وطبّقها.
اجعل بينك وبين القرآن علاقة حياة... لا عادة.